ربة منزل أمام المحكمة: لو مطلقتونيش هنتحر

الوفد 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

عش معى زوجى سبع سنوات أقل ما يقال عنهم أنهم سبع سنوات عجاف تجرعت علي يديه الذل والإهانة والتعدي بالضرب أجبرني علي الإنفاق عليه وحرمني وابنتي من ابسط حقوقنا وعندما حاولت الحصول علي حريتى أقام دعوى طاعه ضدى فشعرت بأن حياتى تنهار وقررت الانتحار لكنها باءت بالفشل وتم إنقاذى.


قالت الزوجة أبلغ من العمر ٣٦ عاما منذ زواجى وأنا أعاني من عصبية زوجى الزائدة وجبروته كان يستولى علي راتبي وعندما أحاول الاعتراض كان يعتدي علي بالضرب المبرح.

 

جسدي خير دليل علي حياتي الزوجيه وعندما شعرت بأن الحياة انتهت معه وتركت منزل الزوجية عائدة إلي بيت أسرتي معلنة طلب الطلاق

فوجئت به يقيم دعوى طاعة ضدى شعرت بأن العالم قد ضاق علىّ بشدة كدت اختنق فوجدت نفسي أحاول الانتحار والتخلص من حياتى في لحظة شديدة البؤس لكنى فشلت وتمكن أسرتى من إنقاذى.


مرت الأيام ثقيلة علي وأنا مهددة ببيت الطاعه فقررت اللجوء إلي محكمة الأسرة لتطليقي من زوجى والحصول علي حريتى الضائعة وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.

0 تعليق