بوابة مصر الجديدة

أعمال‭ ‬وطنية‭ ‬تنتجها‭ ‬شركة‭ ‬الخليج‭ ‬للنشر‭ ‬والطباعة

الراية - هي وهو:

كتبت‭ - ‬زهـره‭ ‬السيـد‭:‬

تمثّل‭ ‬الأغنية‭ ‬الوطنية‭ ‬دورا‭ ‬مهما‭ ‬في‭ ‬تعزيز‭ ‬الانتماء‭ ‬والقومية‭ ‬والوطنية‭ ‬لدى‭ ‬الناس،‭ ‬ومطربو‭ ‬الأغاني‭ ‬الوطنية‭ ‬هم‭ ‬الأكثر‭ ‬بقاء‭ ‬في‭ ‬ذاكرة‭ ‬الوطن‭ ‬والمواطن‭ ‬حيث‭ ‬يمثلون‭ ‬تاريخا‭ ‬من‭ ‬الجمال‭ ‬والخلود‭ ‬والمشاعر‭ ‬الصادقة،‭ ‬فليس‭ ‬أصدق‭ ‬من‭ ‬التغني‭ ‬بالأرض‭ ‬والوطن‭ ‬ذلك‭ ‬الحب‭ ‬الأبدي‭ ‬الصادق،‭ ‬عبر‭ ‬التاريخ‭ ‬الطويل‭ ‬للأغنية‭ ‬الوطنية‭ ‬أسهم‭ ‬نجوم‭ ‬الغناء‭ ‬في‭ ‬قطر‭ ‬في‭ ‬صناعة‭ ‬أغان‭ ‬وطنية‭ ‬رائعة‭ ‬بالتعاون‭ ‬مع‭ ‬الكتاب‭ ‬والشعراء‭ ‬والملحنين‭ ‬الذين‭ ‬وضعوا‭ ‬كل‭ ‬طاقاتهم‭ ‬الإبداعية‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬اللون‭ ‬الغنائي‭ ‬الجميل‭ ‬ورسموا‭ ‬صورة‭ ‬للعشق‭ ‬الذي‭ ‬يسكن‭ ‬الإنسان‭ ‬نحو‭ ‬أرضه‭ ‬ووطنه،،،‭ ‬في‭ ‬لفتةٍ‭ ‬جميلة‭ ‬ومميزة‭ ‬وضعت‭ ‬شركة‭ ‬الخليج‭ ‬للطباعة‭ ‬والنشر‭ ‬بصمةً‭ ‬رائعة‭ ‬بدخولها‭ ‬ساحة‭ ‬انتاج‭ ‬الأغاني‭ ‬الوطنية،،‭ ‬فمع‭ ‬حلول‭ ‬شهر‭ ‬ديسمبر‭ ‬شهر‭ ‬الاحتفال‭ ‬بالوطن‭ ‬تفاجأت‭ ‬الساحة‭ ‬الفنية‭ ‬بإنتاج‭ ‬الشركة‭ ‬أعمالاً‭ ‬وطنية‭ ‬جديدة‭ ‬تحمل‭ ‬الاسماء‭ ‬التي‭ ‬أبدعت‭ ‬دوماً‭ ‬في‭ ‬الكتابة‭ ‬للوطن‭ ‬والغناء‭ ‬للوطن‭ ‬ونسج‭ ‬الألحان‭ ‬والاحساس‭ ‬والمشاعر‭ ‬للوطن،،‭ ‬هذه‭ ‬الأغاني‭ ‬التي‭ ‬تعمقت‭ ‬في‭ ‬عشق‭ ‬الوطن‭ ‬وأهل‭ ‬الوطن‭ ‬بأصواتٍ‭ ‬مسكونة‭ ‬بالصدق‭ ‬والإحساس،‭ ‬والدفء‭ ‬وعشق‭ ‬الوطن،،‭ ‬وبذلك‭ ‬تألقت‭ ‬شركة‭ ‬الخليج‭ ‬للنشرر‭ ‬والطباعة‭ ‬ووضعت‭ ‬بصمتها‭ ‬إلى‭ ‬جانب‭ ‬أصوات‭ ‬قطرية‭ ‬أخرى‭ ‬أبدعت‭ ‬في‭ ‬الغناء‭ ‬للوطن‭ ‬سواء‭ ‬منفردة‭ ‬أو‭ ‬مجموعات،‭ ‬وقدمت‭ ‬للساحة‭ ‬روائع‭ ‬وطنية‭ ‬تمثل‭ ‬تاريخا‭ ‬مهما‭ ‬لذاكرة‭ ‬الوطن،‭ ‬هي‭ ‬ليست‭ ‬مجرد‭ ‬أغنيات‭ ‬إنما‭ ‬تاريخ‭ ‬من‭ ‬العواطف‭ ‬والمشاعر‭ ‬التي‭ ‬تظل‭ ‬حية‭ ‬متوهجة‭ ‬لا‭ ‬تنطفئ‭ ‬مع‭ ‬مرور‭ ‬الزمن‭ ‬وتبقى‭ ‬تثير‭ ‬الشوق‭ ‬والحنين‭ ‬كلما‭ ‬استمعنا‭ ‬إليها‭. ‬ومن‭ ‬هذه‭ ‬الأعمال‭ ‬التي‭ ‬تم‭ ‬انتاجها،‭ ‬أمسّيج‭ ‬بالخير،‭ ‬لمجموعة‭ ‬الفردان‭ ‬والكلمات‭ ‬للشاعر‭ ‬الدكتور‭ ‬مرزوق‭ ‬بشير،‭ ‬الحان‭ ‬الفنان‭ ‬أحمد‭ ‬عبدالرحيم،‭ ‬توزيع‭: ‬الاستاذ‭ ‬علي‭ ‬المري‭ ‬وغناء‭ ‬المجموعة،‭ ‬تقول‭ ‬الكلمات‭:‬

أمسّيج‭ ‬بالخير‭ ‬ياقطر‭ ‬

ويازين‭ ‬ممساج

والشمس‭ ‬ليمن‭ ‬حدرت

وصار‭ ‬الشفق‭ ‬لونج

والدر‭ ‬لي‭ ‬من‭ ‬طلع‭ ‬

بيّن‭ ‬على‭ ‬محيّاج

والناس‭ ‬بعد‭ ‬التعب‭ ‬

تغفي‭ ‬على‭ ‬جفونج‭ ‬

يادار‭ ‬محدٍ‭ ‬يشبهج‭ ‬

وين‭ ‬ما‭ ‬التفت‭ ‬القاج

القاج‭ ‬في‭ ‬غفوة‭ ‬طفل‭ ‬

لي‭ ‬غطته‭ ‬عيونج‭ ‬

نفديج‭ ‬يا‭ ‬دار‭ ‬الاهل‭ ‬

وارواحنا‭ ‬تفداج‭ ‬

يادار‭ ‬عزّج‭ ‬عزنا‭ ‬

ومانسوى‭ ‬من‭ ‬دونج‭ ‬

أما‭ ‬العمل‭ ‬الآخر‭ ‬أيضاً‭ ‬من‭ ‬كلمات‭ ‬الدكتور‭ ‬مرزوق‭ ‬بشير‭ ‬الحان‭ ‬فيصل‭ ‬التميمي‭ ‬وغناؤه‭ ‬مع‭ ‬المجموعة،‭ ‬وقد‭ ‬تم‭ ‬انتاج‭ ‬الاغنية‭ ‬لمجموعة‭ ‬الدوحة‭ ‬للتأمين،‭ ‬تقول‭ ‬الكلمات‭:‬

ياقطر‭ ‬اهدي‭ ‬التحية‭ ‬

ومني‭ ‬حق‭ ‬شعبج‭ ‬سلام‭ ‬

صاحب‭ ‬الوقفة‭ ‬الأبيّة‭ ‬

يستحق‭ ‬كلّ‭ ‬احترام‭ ‬

ياقطر‭ ‬انتِ‭ ‬الوفيّة

بالفعل‭ ‬لا‭ ‬بالكلام

مابدت‭ ‬منّج‭ ‬خطية‭ ‬

وكل‭ ‬مساعيج‭ ‬للسلام‭ ‬

في‭ ‬العلوم‭ ‬انتِ‭ ‬حضرية‭ ‬

ديرة‭ ‬العلم‭ ‬والعلام‭ ‬

وفي‭ ‬الكرم‭ ‬انتِ‭ ‬بدوية‭ ‬

ديرة‭ ‬الناس‭ ‬الكرام‭ ‬

ياقطر‭ ‬دمتِ‭ ‬أبيّة‭ ‬

وكل‭ ‬خطاويج‭ ‬للامام‭ ‬

ويحفظج‭ ‬ربّ‭ ‬البرية

اللي‭ ‬عينه‭ ‬ماتنام‭ ‬

جدير‭ ‬بالذكر‭ ‬أن‭ ‬هناك‭ ‬مجموعة‭ ‬أخرى‭ ‬من‭ ‬الأعمال‭ ‬الوطنية‭ ‬اكتملت‭ ‬وسوف‭ ‬تُنشر‭ ‬قريباً‭ ‬لتنضم‭ ‬إلى‭ ‬قافلة‭ ‬النور‭ ‬والعطاء‭ ‬على‭ ‬هذه‭ ‬الأرض‭ ‬الطيبة،،‭ ‬وليبقى‭ ‬الغناء‭ ‬للوطن‭ ‬ممتدّاً‭ ‬على‭ ‬مرّ‭ ‬السنوات،،‭ ‬يتردد‭ ‬بأجمل‭ ‬الأصوات‭ ‬على‭ ‬الذاكرة‭ ‬جيلاً‭ ‬بعد‭ ‬جيل‭.‬

أخبار متعلقة :