خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أصدر قرارا إلغاء رسوم المرافقين لأصحاب هذه الجنسيات وليس جميعها، ويتضمن ذلك القرار مقدار الغرامة التي يتم سدادها عند التأخر في دفع المستحقات الخاصة بالمرافقين، كما حدد أيضا الجنسيات التي قد تم إعفائها من سداد الرسوم، ولم يغفل عن ذلك العواقب الناتجة عن عدم الالتزام بقيمة المستحقات بخلاف الغرامات التي يتم فرضها، ويجب الالتزام بالأوامر الصادرة من الملك للحفاظ على القواعد بالمنطقة.
ما هي الفئات التي تم اعفائها من سداد رسوم المرافقين؟
يوجد بعض الفئات التي أعلن خادم الحرمين الشريفين عن إعفائها من سداد رسوم المرافقة، وهي:
- حاملي الجنسية الفلسطينية.
- الوافدين الذين يملكون الجنسية المصرية.
- المقيمين في الاتحاد المعروف ميا نمار.
- الأطفال الذين لم يبلغوا 18 عاما.
- الأولاد الذين تمتلك والدتهم الجنسية السعودية.
- حاملي الجنسية التركستانية.
- المؤسسات التي يوجد بها موظفين لا يتخطى عددهم 4 أشخاص.
- حاملي الجنسية البلوشية.
- السيدات الغير متزوجات واللواتي لم يتعدى سنهم السن المحدد للزواج.
ما هي نتائج عدم الالتزام بسداد مستحقات المرافقين؟
عدم القيام بدفع المستحقات المحددة للمراقبين ينتج عنه العديد من المشاكل، والتي تتمثل في:
- يتم فرض غرامة مالية كبيرة على كل من الموظفين وكذلك المقيمين الذين لم يقوموا بسداد مستحقات المرافقين.
- تختلف قيمة المبلغ باختلاف المدة نجد أنها تحدد كما يلي:
- مدة التأخير الأولى يسدد لها غرامة بقيمة 500000 ريالا سعوديا.
- مدة التأخير الثانية يسدد لها غرامة بقيمة 1000 ريالا سعوديا.
- مدة التأخير الثالثة يسدد لها غرامة بقيمة 1000 ريالا سعوديا.
- يتم ترحيل الغارم أيضا مو الأراضي السعودية.
هل تم إلغاء الرسوم التي يطلب سدادها للمرافقين؟
بعد انتشار هذه الأخبار بدأ عدد كبير من المستفيدين يتساءلون عن ما إذا كانت صحيحة أم لا؟ وهذا ما أصدر من قبل خادم الحرمين الشريفين:
- نعم الرسوم المطلوب سدادها للمرافقين تم الغائها بالفعل.
- ينطبق ذلك القرار على جزء من الجنسيات المتواجدة داخل مدن السعودية.
- الرسوم المتعلقة الجنسيات التي لم يشملها قرار الإعفاء لا يزال مقرر عليها سداد الرسوم المحددة لها.